ولكن اكْتَشَفْتُ أمْرَاً أذْهَبَ مَرَارَة هذه الإجَابَة
طَالَمَا أنَّ الله أمَدَّ في أجَلِي إلى الآن وطَالَمَا أنَّ الله جَعَلَ شَخْصَاً يُفَكِّر في رَسْمِ هذه الصُّورَة وطَالَمَا هَدَانِي الله وأوْصَلَنِي إلى هذه الصُّورَة وطَالَمَا هَدَانِي الله وجَعَلَنِي أُفَكِّر في هذه الصُّورَة بهذا المَنْطِق
إذن
فَالله لا يُرِيدُ لِي أنْ أمُوتَ عَلَى مَعْصِيَة الله لا يُرِيدُ لِي أنْ أكُونَ خَاسِرَاً الله لا يُرِيدُ لِي العَذَاب الله يَفْتَحُ لِي بَابَاً للتَوْبَة كُلّ لَحْظَة الله يُرِيدُنِي عَبْدَاً لَهُ لا للشَّيْطَان الله يُريدُنِي صَاحِبَاً للجَنَّة ولَيْسَ للنَّار الله يُرِيدُنِي، فَمَاذَا أُرِيد؟
بفَضْلٍ مِنَ الله عَرِفْت مَوْقِفِي، واخْتَرْت
فَمَاذَا عَنْك أنْت؟
فَكِّر في الأسْبَابِ التي سُقْتهَا إلَيْك ثُمَّ أضِف إلَيْهَا سَبَبَاً آخَر: لماذا جَعَلَكَ الله تَدْخُل هذا المَوْضُوع وتَقْرَأه